انطلقت اجتماعات المجموعة الدولية لدعم سورية، اليوم الثلاثاء، في العاصمة النمساوية فيينا، لمناقشة قضايا في الملف السوري. في حين قالت المعارضة إنها "لا تعول كثيراً على اجتماعات فيينا في إحداث اختراق سياسي يمهد الطريق للعودة إلى مفاوضات جنيف 3".
تلخّص دعوة منسق الهيئة العليا للمفاوضات السورية، رياض حجاب، إلى وقف شامل لإطلاق النار، وعدم الاكتفاء بالهدنة في مناطق محددة، رؤية المعارضة لآلية احتواء تصعيد النظام ميدانياً. أما في حلب فيبدأ اختبار التهدئة المؤقتة اليوم بعد التوافق الروسي الأميركي.
اليأس يمنع السوريين من تصديق وهم أن هناك أطرافاً دولية وإقليمية معنية بإسقاط نظام الأسد على الدرجة التي ينشغل بها السوريون الذين بات الأمر بالنسبة لهم لا نقاش فيه، ولايقبل أي خطوة للوراء، فإما رحيل الأسد أوالقتال حتى آخر رمق.
زوايا
بشير البكر
22 ابريل 2016
عبد الحميد اجماهيري
كاتب وشاعر وصحفي مغربي، مدير تحرير صحيفة الاتحاد المغربية، مواليد 1963، عمل في صحيفتين بالفرنسية، من كتبه "أوفقير .. العائلة والدم.. عن انقلاب 1972"، ترجم كتابا عن معتقل تازمامارت. مسوول في فدرالية الناشرين المغاربة.
يثبت التتبع الزمني لكل موجات العنف أن وراء كل واحدة منها، أو بالأحرى قبلها، معركة. حدث ذلك في 2001 وفي 2003 مع احتلال بغداد، وفي كل مرة "تكون الموجة أعنف من سابقاتها".
تشهد تركيا ثورة أنفاق وجسور منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002، حيث زاد عدد الأنفاق من 50 نفقاً عام 2003 إلى 188 حالياً، فضلاً عن جسر البوسفور الثالث المتوقع تدشينه هذا العام
أثارت حلقة برنامج تلفزيوني فلسطيني حول "استقبال مليون لاجئ سوري في غزة"، الجدل في القطاع المحاصر، خصوصاً أنّ البرنامج استطلع آراء أطفال رحب معظمهم باللاجئين المفترضين.
لا أميل إلى التنظير ولا أفقه فيه. أكتب، ولا أتطلع إلى قعر البئر. فما تسميه "المأساة العراقية"، صارت بئرًا يدلي فيها آلاف الخبراء والسياسيين والمحللين، دلاءهم. أما روائياتنا وروائيونا، فأظن أن كلا منهم يكتب عن المشهد من زاويته الخاصة.
أدى تنامي الصراع السعودي الإيراني المكشوف إلى أن تصبح اليمن واجهة الصراع الرئيسية بين الدولتين، حيث تصاعدت الغارات السعودية على حلفاء إيران: الحوثي وصالح، وحاول هؤلاء تكثيف العمليات العسكرية في المناطق السعودية الجنوبية المتاخمة لليمن.
يعد الدكتور برهان غليون واحدًا من أهم المثقفين العرب. دأب على الدفاع عن قيم الحرية والديمقراطية من خلال كتبه خصوصًا "بيان من أجل الديمقراطية". كما عمل أستاذًا لعلم الاجتماع السياسي في جامعة السوربون، وترأس المجلس الوطني السوري السابق.