رغم أنّ "مؤتمر بروكسل" هو المنصّة الوحيدة الباقية تقريبا التي تجمع أطيافاً من السوريين تحت سقف واحد، إلا أنه تحوّل إلى عمليةَ توزيع حصص وأرباح بلغة البورصة.
يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.