نظراً إلى أهمية كازاخستان القصوى لروسيا، سارع ساستها، عبر منظمة الأمن والتعاون الجماعي، إلى الإمساك بزمام المبادرة، وإظهار قدرتهم على الاستجابة السريعة، بنقل قوات روسية إلى كازاخستان، فيما انتظروا إلى 2015 ليتدخلوا عسكريا إلى جانب نظام الأسد في سورية