بعد اعترافات دول أوروبية بالدولة الفلسطينية، سارع وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير إلى اقتحام باحات المسجد الأقصى في رسالة تكشف عن نوايا الاحتلال الحقيقية.
على أهمية الاحتجاجات الداعمة لغزّة في عدد من المدن العالمية، إلا أنّها لا تقوى على تعويض غياب اللاعب الأساسي؛ صاحب القضية، وعليه لا غنى عن توّحد الفلسطينين.
مرّ نصف عام من استباحة الضفة الغربية المحتلة على يد الاحتلال ومستوطنيه، الذين زادوا من وتيرة قتل الفلسطينيين ومشاريع الاستيطان، في ظلّ غياب سلطة فلسطينية رادعة.