أقامت الدول عشرات المُؤتمَرات بشأن سورية، بقصد تنشيط أعمال المنظّمات المدنية، وعُقدت بهدف مساعدة السوريين، ولكنّ السوريين انتهوا إلى مزيدٍ من الإفقار واللجوء.
رغم أنّ "مؤتمر بروكسل" هو المنصّة الوحيدة الباقية تقريبا التي تجمع أطيافاً من السوريين تحت سقف واحد، إلا أنه تحوّل إلى عمليةَ توزيع حصص وأرباح بلغة البورصة.
اتهمت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، روسيا بالنفاق في التعاطي مع الملف الإنساني في سورية مطالبة بالضغط على النظام السوري
بعد عام على إعلان سورية والسعودية استئناف علاقاتهما الدبلوماسية المقطوعة منذ عام 2012، عيّنت الرياض سفيرا لها في دمشق، في خطوةٍ جديدة باتجاه تطبيع العلاقات.