نفت السفارة الأميركية في العراق الأنباء التي راجت خلال الأيام القليلة الماضية، وتحدثت عن توقف الضربات الجوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، في محافظة الأنبار، غربي العراق.
أقامت الحكومة المحلية في محافظة الأنبار، غربي العراق، مقراً بديلاً في بلدة عامرية الفلوجة، تمهيداً لبدء العمليات العسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، بينما توقع عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، محمد الكربولي، تحرير مدينة الرمادي قبل نهاية
قدّم أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، قراءة سياسية حمّل فيها عجز المجتمع الدولي جزءاً من مسؤولية إرهاب إسرائيل والنظام السوري، واضعاً الخلاف مع إيران في خانة الصراع السياسي لا الطائفي، مشدداً على عدم وجود "شريك إسرائيلي للسلام".
ذكرت "نيويورك تايمز" الأميركية، أن روسيا فاجأت، للمرة الثانية على التوالي هذا الشهر، الولايات المتحدة الأميركية، بعدما استطاعت توسيع نفوذها السياسي والعسكري في الملف السوري، وتركت الولايات المتحدة في موقف المشاهد لما يجري.
قُتل وأصيب أكثر من 30 عراقياً بقصف للطيران الحكومي، شمال مدينة الفلوجة. كما أعلنت مصادر طبية في مدينة الرمادي، عن مقتل وإصابة 28 مدنياً بقصف لمدفعية الجيش العراقي، فيما أكدت القوات الأمنية صد هجوم واسع لتنظيم "داعش" على العاصمة بغداد.
زار رئيس الحكومة العراقية، حيدر العبادي، مقر قيادة العمليات العسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، عشية توجهه إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة.
كشف وزير عراقي لـ "العربي الجديد"، عن تفاصيل تنسيق "الحلف الرباعي" الروسي الإيراني العراقي السوري، وما تم الاتفاق عليه في لقاءات بغداد، مشيراً إلى أنّ حيدر العبادي لم يعلم بها، ولم يدر بشأن البيان الصادر عن العمليات المشتركة.
علمت "العربي الجديد" من وزير عراقي أن الولايات المتحدة منعت 39 شخصية عراقية تعمل في إطار "الحشد الشعبي"، من دخول مقراتها العسكرية وغرف العمليات العسكرية المشتركة في بغداد ومناطق غرب وشمال العراق.
شكّل انسحاب عناصر "الحشد الشعبي" المفاجئ من شمال بغداد وشرقها، حافزاً جديداً لتَقدّم "داعش" نحو تلك المناطق. يعيد البعض سبب الانسحاب إلى الخلافات السياسية والتأخر بدفع رواتب المليشيات وعدم تسليحها.
وصلت طائرات شحن عسكرية أميركية إلى مطار الحبانية في محافظة الأنبار غربي العراق، الأحد، محملة بكميات كبيرة من الأسلحة والعجلات الأميركية بناء على طلب القوة الأميركية الموجودة في المطار