Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب القسام: قصف تحشدات قوات العدو في موقع "كرم أبو سالم العسكري" بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم
بوريل: لا توجد مناطق آمنة في غزة
بوريل: الهجوم على رفح بدأ مجدداً رغم كل طلبات المجتمع الدولي والولايات المتحدة والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي
ساعد اتفاق مخيم الشاطئ الذي وقع في 23 من أبريل/نسيان الماضي، وأنهى سبع سنوات عجاف من الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، على الظهور العلني للأخيرة في الضفة الغربية. فقد شاركت، وبزخم كبير، في تشييع جثماني الأخوين من قيادات كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري للحركة، عادل وعماد عوض الله، في البيرة، وقبل ذلك بأيام، شيعت جثمان الاستشهادي القسامي، عزّ الدين المصري، بعد 13 عاماً من احتجازه في مقابر الأرقام الصهيونية، في بلدة عقابه شمال الضفة الغربية، بمسيرة ضخمة، تشير إلى عودة ظهور حركة حماس العلني في الضفة الغربية، وتشير، أيضاً إلى مدى شعبيتها وحضورها في الوسط الضفاوي.
ولم تكن حركة المقاومة الإسلامية حاضرة فقط في تشييع جثامين أبنائها في الضفة الغربية، بل شاركت في مسيرات إلى جانب حركة فتح لدعم الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، والذين يخوضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام، إذ رفعت أعلام "حماس" الخضراء بزخم لا يقل عن أعلام "فتح" الصفراء.
انتخابات مجالس الطلبة
عودة ظهور حركة حماس في الضفة الغربية هو، أيضا، ما تؤكده نتائج انتخابات مجالس الطلبة في الجامعات، والتي تؤكد نتائجها تصدر حركة فتح أمام خصمها "حماس"، لكن الفارق بسيط في عدد المقاعد، على الرغم مما يتعرض له أبناء حركة المقاومة الإسلامية من اعتقالات على يد قوات الاحتلال وأجهزة الأمن الفلسطينية، بالإضافة إلى مساعدة الأجهزة الأمنية الفلسطينية، ودعمها القوائم المحسوبة على "فتح" في جامعات الضفة، ومتابعتها مجريات الانتخابات.
" عودة ظهور حماس في الضفة الغربية تؤكده نتائج انتخابات مجالس الطلبة في الجامعات، والتي تؤكد تصدر حركة فتح أمام خصمها "حماس"، لكن الفارق بسيط في عدد المقاعد، على الرغم مما يتعرض له أبناء حركة المقاومة الإسلامية من اعتقالات على يد قوات الاحتلال وأجهزة الأمن الفلسطينية"
ففي جامعة بيرزيت، حصلت كتلة الشهيد ياسر عرفات، المحسوبة على فتح، على 23 مقعداً في مقابل حصول كتلة الوفاء الإسلامية، المحسوبة على "حماس"، على 20 مقعداً. وأعلنت إدارة جامعة الخليل فوز الشبيبة المحسوبة على حركة فتح بـ 21 مقعداً في مقابل 19 للكتلة الإسلامية المحسوبة على حركة حماس، الأمر الذي اعتبرته الأخيرة نصراً فعلياً للكتلة الإسلامية في ضوء نتائج انتخابات السنة الماضية، والتي فازت فيها الشبيبة بـ 23 مقعداً في مقابل 17 للكتلة. وفي جامعة البوليتكنيك، فازت كتلة شهداء الأقصى المحسوبة على حركة فتح في مجلس اتحاد الطلبة، بعد حصولها على 18 مقعداً من أصل 31 مقعداً، فيما حصلت الكتلة الاسلامية، كتلة الشهيد نشأت الكرمي، المحسوبة على "حماس" على 11 مقعداً.
ويرى كثيرون من قيادات "حماس" أن النجاح الذي حققته الحركة في الجامعات في الضفة الغربية، على الرغم من الاعتقالات المستمرة لعناصرها من الطلبة، يؤكد أن الحركة استطاعت أن توجد وبقوة أمام "فتح"، ومقارنة بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تعتبر التيار الثالث الذي يحظى بشعبية في الضفة الغربية، وحصوله على سبعة مقاعد في جامعة بيرزيت، أهم الجامعات الفلسطينية، والتي تعتبر نتائج انتخاب مجلس الطلبة فيها، تاريخياً، استفتاءً لشعبية التنظيمات الفلسطينية في الضفة الغربية.
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مفوض التعبئة والتنظيم في الحركة، محمود العالول: إن فوز حركة الشبيبة الطلابية، كتلة الشهيد ياسر عرفات في جامعة بيرزيت، يشكل انتصاراً للديمقراطية الفلسطينية وللانتخابات التي تصر الحركة على إجرائها، واستفتاءً على منهج الحركة السياسي، ورئيسها الرئيس محمود عباس، ووفاء لدماء الشهيد ياسر عرفات. فيما وصف القيادي في حركة حماس، ماجد حسن، نتائج هذه الانتخابات انتصاراً حققته الكتلة الإسلامية، على الرغم من الجراح وحجم التحديات التي تواجه شباب الكتلة وفتيتها، في هذه الجامعة، وفي مقدمها الضغوط الأمنية التي تمارسها قوات الاحتلال وأجهزة أمن السلطة، على السواء.
تراجع ومنافسة معاً
قد تكون حركة حماس، ووفقاً لاستطلاعات الرأي، تشهد تراجعاً في شعبيتها في الضفة الغربية، بعد أحداث الانقسام في عام 2007، وبعد تسلمها السلطة في قطاع غزة، إذ نشر المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسيحية استطلاعاً للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، نهاية مارس/آذار الماضي، أفادت نتائجه بحصول قائمة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس على 28% من أصوات المشاركين، وفتح على 43%، وبلغت نسبة التصويت لحماس في الاستطلاع في قطاع غزة 37%، وفي الضفة الغربية 23%. فيما بلغت نسبة التصويت لحركة فتح فيه في قطاع غزة 38%، وفي الضفة الغربية 45%، إلا أن شعبية "حماس" لم تتراجع إلى حد الاندثار، بل ما أظهرته المشاركة الفعالة لجمهور حماس في الضفة الغربية، في تشييع الأخوين عوض الله، وتشييع جثمان المصري قبلهما، يؤكد أن الحركة حاضرة وبقوة، وإن تضييق الخناق عليها من الاحتلال والسلطة الفلسطينية لن يؤثر كثيراً على نتائج انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني المقبلة. وقد لا تحقق "حماس" الفوز الكاسح الذي حققته في انتخابات عام 2006، والذي كان مفاجئاً حتى لابناء الحركة، لكنها لن تكون ضعيفة أمام الخصم الأهم، حركة فتح، وإن المنافسة ستكون حامية الوطيس.
وجود حركة حماس وشعبتها في الضفة الغربية لم يخفه المسؤولون الإسرائيليون، فقد رجح وزير الخارجية الإسرائيلي، افيغدور ليبرمان، فوزها في الانتخابات الفلسطينية المقبلة. وقال، في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني لصحيفة جروزاليم بوست الأسبوع الماضي، "إن حركة حماس ستفوز في الانتخابات الفلسطينية المقبلة، لتسيطر على الضفة الغربية، كما سبق وسيطرت على قطاع غزة ". وحذر رئيس الشاباك السابق، آفي ديختر، من قوة حماس في الضفة الغربية، وقال "حماس الآن في غيبوبة قسرية، بسبب ضغوط تتعرض لها من أجهزة الأمن الاسرائيلية والفلسطينية، لكنها ما زالت تتمتع بقدراتٍ، تنعشها بسرعة للغاية، وبالتأكيد على مستوى البنية التحتية".
" قد لا تحقق حماس الفوز الكاسح الذي حققته في انتخابات عام 2006، والذي كان مفاجئا حتى لابناء الحركة، لكنها لن تكون ضعيفة أمام الخصم الأهم، حركة فتح، وإن المنافسة ستكون حامية الوطيس"
"فتح" أمام رهان
المسيرات التي شارك فيها أبناء حركة حماس في الضفة الغربية، في الأسبوعين الماضيين، دلالة واضحة على وجود الحركة وبقوة، ونتائج الانتخابات في الجامعات في الضفة الغربية مؤشر لنتائج الانتخابات التشريعية المقرر عقدها وفقاً لاتفاق الشاطئ في العام الجاري، وهو ما يتهيأ له أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، وحتى أبناء حركة فتح، ويطغى ذلك على الأحاديث الجانبية للمسؤولين فيها، حيث تردد قيادات الحركة أنها ستواجه تحدياً كبيراً في الانتخابات المقبلة، وإذا لم تنظم نفسها ستضيع عليها الفرصة مرة أخرى، كما ضيعتها عام 2006.
ويجد العارفون بالوضع الفتحاوي الداخلي أن الخلاف الحاصل والانقسامات الداخلية بين تياري القيادي المفصول، محمد دحلان، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، قد تدفع كثيرين منهم خوض الانتخابات بعيداً عن قائمة فتح الرسمية، ما سيؤثر على نتائج الانتخابات التشريعية للحركة، وعلى حصدها مقاعد المجلس التشريعي، بعد تفتيت الأصوات. خصوصاً وأن "فتح" لم تتعلم الدرس، وخاضت انتخابات المجالس المحلية في الضفة الغربية، في العام الماضي، بقائمتين، واحدة محسوبة على عباس، والأخرى فتحاوية معارضة، إلا أن مقاطعة حماس تلك الانتخابات، هو ما أعطى فرصة لإحدى القائمتين بالفوز، وخصوصاً قائمة فتح غير المعينة من عباس.
في المقابل، وصل عدد المشاركين في التظاهرة الحاشدة في ذكرى انطلاقة حركة فتح، والتي أقيمت العام الماضي في قطاع غزة، إلى مليون و200 ألف وفقاً للتقديرات، لدلالة على حضور حركة فتح وبقوة في القطاع، ودلالة أخرى على تأييد الشعب الفلسطيني لها.
وفي ظل هذين الوضعين في الضفة الغربية وقطاع غزة، على ما يبدو، فإن نتائج الانتخابات المقبلة قد تكون مفاجئة، غير أن ما تؤكده الدلائل حضور الحركتين، فتح وحماس، وبقوة في الشارع الضفاوي، وأن لهما شعبية، وعودة "حماس" إلى الضفة الغربية التي تسيطر عليها حركة فتح، قد تكون دافعاً للأخيرة لأن تنظم أمورها في الانتخابات التشريعية المقبلة، لمواجهة ندها الصعب، حماس، المعروف أنه تنظيم منظم ومتماسك وقوي، وله شعبيته في الضفة الغربية.
"رويترز" عن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي: هجوم إسرائيل على رفح سيقتل المزيد من المدنيين مهما يقولون
وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34,789 شهيداً و78,204 مصاباً منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي
تجد في خطابات السياسيين والبرامج الحزبية أن المواطن المغربي في قمة الأولويات، وأن هدف أصحابها إيجاد الحلول له، والبحث عن كل ما ييسر حياته في المجتمع والبحث عن تحقيق العدل والمساواة ومحاربة الفساد والاستبداد، وتوفير متطلبات الحياة التي يحتاجها المغاربة.المواطن المغربي هو النوطة الأبرز التي تعزف في كل حملة انتخابات، وفي كل مغازلة تلفزية، أو خطاب سياسي، فيتفنن السياسي في المديح وإلقاء قصائد الحب والعشق في المواطن، والتوسل، بقبلاته ونظراته الرومانسية، عبر شاشة التلفاز إلى مرسول السلطة الذي سيضمن له الجسر الذي سيمر به إلى الحب الحقيقي، ومعانقة الكراسي المريحة وميزانيات الحسابات الخاصة في صالونات مخملية، بعيدة عن الأضواء، وتوفر للعاشق ملاعبة دفاتر الشيكات، كما يحلو له ويصرفها كما يشاء، وخدمة لصالح البلد والخوف على الذهاب به إلى العنف والفوضى نتسامح معه، ونقول له عفا الله عما سلف، ويتسلى في خدرها بكل ما طاب من شوكولاتة فرنسية فاخرة من نوع "الكروج"، وباقات وروود بملايين الدراهم، واقتناء شقتين في باريس، على الذوق الفاسي الراقي، لزيارتها إن أتيحت لهم الفرصة، وكعربون محبة، المعشوقة تملأ حساباً سرياً للعاشق المتيم في سويسرا، خلسة عن أبنائها البررة الذين ينتظرون عطفها منذ ولادتهم، وتتخذ له من عرصة "الليمون" مكان إقامته الميمونة ليكون قريباً من قلبها، وتصرف له راتباً شهرياً مغرياً.
المواطن المغربي المسكين الذي يكون قنطرة الوصول إلى الغنائم التي يتسابق عليها السياسيون، يصبح قنطرة مشؤومة في نظرهم، والعودة إليها، تذكرهم بأيام الزلطة والفقر السياسي، ولا يتورعوا دائماً إن وجدوا فرصة سانحة للزيادة في معاناته، ليظل دائماً إنساناً يلهث وراء إيجاد لقمة العيش لأولاده، ولا يجد الوقت لمحاسبتهم، وانتقاد سياساتهم الفاشلة.بئيس جداً منظر المترشحين في حملاتهم الانتخابية، كيف يقفون في حر الشمس، ويوزعون منشوراتهم اللعينة التي تبقى شاهداً على كذبهم، ويطرقون الأبواب، ويستعطفون الفقراء، ويتقربون بكل ما يمكن أن يجلب لهم الأصوات المؤهلة إلى التنافس الأخير، والحصول على الكرسي الكبير.
حملة الاغتصاب الانتخابي على الأبواب، وسيعاد السيناريو مثل كل سنة، وسيخرج المواطن من جديد خاسراً، وننتج من جديد طبقة سياسية، تكسب الثروة وتربط العلاقات وتنهب ثروات وممتلكات البلاد، وهكذا دواليك، إلا أن نعزم عن تغير ما بأنفسنا لنستطيع تغيير واقعنا.
لابد للتغيير أن يمر من مشرحة الشعب، أولا، وأن يهيئ على نار العلم والفكر والتؤدة والحلم الهادئة، بعيداً عن العنف والتسرع في جني الثمار، والتسابق نحو الكراسي، والشهرة والاستوزار، ومعاقبة الخونة الوصوليين ومصاصي الميزانيات، بعقاب التخلي الإرادي، وتركهم يموتون موتاً سريرياً، على فراش سياستهم الحزبية المقيتة والخبيثة، وبعد أن يعزف المواطن عن القطع مع بطائق الاغتصاب، وعدم زيارة صناديق العار والتزوير، وهجران مواسم الركوع، والتخلي عن أفكار العبيد والخنوع، وكنس الاستبداد الجاثم على العقول، وطرد قطاع الطرق السياسي، المشعوذين الدجالين من مخيلة المشهد السياسي، وعدم تصديق تخاريفهم، وهجر زواياهم اللعينة التي تمدد في حياة الغول اللعين، بوصفاتهم الحزبية الممزوجة بالتسويف والأماني المعسولة والتخويف من المستقبل، والركوع للواقع والقبول بالفتات والرضي بأنصاف الحلول.
التغيير لا يكون في لحظة زمنية مؤثثة بأحداث وتغييرات طارئة، تعم بها نسائم الحرية وعبق العدالة الاجتماعية، وتوزع بها ورود الكرامة، بل التغيير الحقيقي ليس لحظة زمنية معزولة، ولا فرصة تاريخية مجردة عن بناء الأساسات القادرة على توفير إمكانيات استثمارها الحكيم، فهو نمط وسيرورة تاريخية، لا تعرف بداية محددة، وليس لها نهاية، تبدأ من نفوس تواقة للعدل والكرامة، وبذل الغالي والنفيس، وتستشرف المستقبل بعين الحالم والمؤمن بغد أفضل، تطرد الخوف من النفوس، وتشيد صرح العمران الأخوي، الكفيل بإنهاض الأمة من نكستها.
علاج الألم
الصورة
وفاة قبل الأوان [5/4]... عيادات خاصة تستغل آلام المرضى الجزائريين