القوى الإقليمية، سواءً شاركت أو لم تشارك في اجتماع جدة، لن تستطيع أن تحسم أمرها بجدية، وهي أنظمة غير مرتاحة لما قد يحدث من صراعات نفوذ إقليمي، بعد استهداف "داعش"، أو تقليم أظافرها.