يمكن القول، إن وجود القاعدة، أو الإبقاء عليها بالطرق المؤلمة خطر مُحدق بنا وباليمن وطناً وإنسانا، إذ إن تركها والتهاون مع وجودها وانتشارها، يُهدد كل ما من شأنه أن ينقلنا وبلادنا إلى الأمام.