مهما يكن الطالب الجامعي على ثقافة جامعية متينة، يظل دائماً يفتقر ألواناً لا حصر لها من معارف أخرى، تدخل في دائرة الثقافة العامة، ليمكن ضمان رقيه الفكري والنفسي والخلقي إلى مرتبة الإنسان الممتاز أو الإنسان الإنسان.