يمتلك اليوم السنة والأكراد أكثر من مائة مقعد في البرلمان العراقي المقبل، عدا عن المستقلين والقوى الصغيرة الأخرى. لدى هذه القوى إمكانات كبيرة لا تتعلق فقط بعدد نوابها في البرلمان، وإنما أيضا بما لديها من تفاهماتٍ بدأت ملامحها تبرز خلال الفترة الماضية.