يدرك الاحتلال أنه عاجز تماماً أمام تماسك البنية المجتمعية للشعب الفلسطيني في قطاع غزّة، وأن محاولة تخليق كيانات تابعة له، وتأتمر بأمره، ليس أمراً ميسوراً.
رغم تقلّص فجوة العمالة الماهرة في ألمانيا، لا يزال الخبراء يرون أن نقص العمال المؤهلين يمثل عقبة أمام الاقتصاد الألماني، إذ تحتاج ألمانيا نحو 387 ألف منهم.