العدوان على غزة 2022

في سيمنار "المركز العربي" طرح الباحث الفلسطيني إيهاب محارمة منظوره حول العمل والعمّال الفلسطينيين في سياق الاستعمار الاستيطاني المندمج مع النيوليبرالية.

ثلاثون أو أربعون ألف شهيد في غزّة هم محض أرقام حين يكونون سوداً أو سُمراً أو صُفراً، ولكن يكفينا قتيلٌ أبيض واحد كي نقلب المعادلة.

"فلسطين هي الاختبار الأكبر لعروبتنا وإنسانيتنا معاً"، يقول أستاذ البلاغة والباحث المصري عماد عبد اللطيف في حديثه لـ"العربي الجديد".

تقف هذه الزاوية مع مبدع عربي في أيام العدوان على غزّة وكيف أثّر على إنتاجه وحياته اليومية، وبعض ما يودّ مشاركته مع القرّاء.

لا يُغادر الشهداء بيوتهم/ إنهم يرمّمون ذاكرة الصّور والأثاث/ يرتقون شروخ الجدران/ يلملمون وعود الأحبّة/ ويزرعونها نشيداً في حقول الزيتون العتيقة.

أصدر "مرصد السياسات الاجتماعية والاقتصادية" برام الله، دراسة إحصائية، من إعداد حلا علي وفراس جابر، تضيء على واقع المدارس في ظلّ حرب الإبادة الجماعية على غزّة.

أيتها المغامرة الملحمية في زمن الخنوع والعجز. إنَّ غزو أي غربٍ، ليملأها بخلفية التجذّر في التراب الطاهر، والتماهي من أنفاق الأعماق.