رجحت مصادر تركية توسيع العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة وتوقيع اتفاقيات جديدة في قطاعي الطاقة والدفاع، بالنظر للعلاقة الشخصية بين الرئيسين ترامب وأردوغان
يأكل التضخم المرتفع في تركيا، جزءاً كبيراً من أجور العاملين بالقطاعين الحكومي والخاص، ما يدفع السلطات التركية ونقابات العمال إلى تعديلات منتظمة على الرواتب.