في الوقت الذي منعت الحركات الاحتجاجية الداعمة للقضية الفلسطينية من النشاط ضمن المدارس والجامعات، فتح الباب، الذي لم يغلق قطّ، أمام المروجين لسردية الاحتلال.
أجمعت ردات الفعل الإسرائيلية على أن هذه التظاهرات لن تهدأ عندما تنتهي الحرب على قطاع غزّة، ويمكن أن تتخطى حدود الجامعات الأميركية، وتتحوّل إلى خطابٍ عام واسع.
أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، صباح يوم الأحد الموافق 20/5/2024، تقديمه مجموعةً من الطلبات للدائرة التمهيدية الأولى في المحكمة الجنائية الدولية.
الحراك الطلابي الحالي هو حراك الطلاب الأميركيين، وليس الطلاب الأجانب بسبب خوفهم من تعليق دراستهم، أو سحب فيزهم الدراسية، ومن ثمّ خسارة ما دفعوه من رسوم.
تشير الموسوعة الفلسطينية إلى أنّ أوّل مؤتمرٍ طلابيٍ فلسطينيٍ عقد في مدينة يافا عام 1936، وكان له دورٍ هامٍّ في التحريض على الكفاح ضدّ الاحتلال البريطاني.