لليوم الثاني على التوالي، تحظى زيارة بابا الفاتيكان فرانسيس لمصر، باهتمام مواقع التواصل، إذ تصدرت وسوم الزيارة، مثل "#بابا_الفاتيكان"، و"بابا السلام"، و"#يومين_مش_كفاية_يا_قداسة_البابا" و"#زيارة_بابا_الفاتيكان_لمصر" و"#البابا_فرنسيس" وغيرها، الترند المصري.
ولكن الجديد هذه المرة دخول اسم استاد "الدفاع الجوي" الترند، والذي اختاره النظام لقداس البابا، وسط مشاركات انتقدت اختيار الأجهزة المصرية الاستاد الذي شهد مجزرة راح ضحيتها 22 مشجعاً زملكاوياً منذ أكثر من عام.
ولكن الجديد هذه المرة دخول اسم استاد "الدفاع الجوي" الترند، والذي اختاره النظام لقداس البابا، وسط مشاركات انتقدت اختيار الأجهزة المصرية الاستاد الذي شهد مجزرة راح ضحيتها 22 مشجعاً زملكاوياً منذ أكثر من عام.
Twitter Post
|
وغرّد قيادي 6 إبريل، الموضوع تحت المراقبة حالياً، محمد عادل: "عزيزي المُصلي من أجل السلام والأمن في إستاد مجزرة الدفاع الجوي، لا تنسي إن 22 شاب وشابه مصرية قتلوا في هذا المكان ... فصلي من أجلهم أيضا".
وقال "ناشط مش سياسي": "التأمين إللي معمول في #استاد_الدفاع_الجوي ده علشان #بابا_الفاتيكان لو كان إتعمل يوم مذبحة الدفاع الجوي ماكنش مات يومها 20 شهيد".
Twitter Post
|
وترحم حساب نجاح الموجي الساخر: "آلاف العساكر لتأمين بابا الفاتيكان في إستاد الدفاع الجوى، الله يرحم القفص الحديد اللي مات بسببه أشرف شباب في مصر عشان تمن التذكرة".
وسخر آخر قائلا: "استاد الدفاع الجوى يتفتح للبابا عادى، لكن يتفتح يتلعب فيه ماتشات سورى مبنعرفش نأمن، أم الدنيا يا جدع".