في كل عدوان على غزة، يتعرض الأطفال في القطاع للقصف المباشر، فيسقطون ضحايا ومصابين. وقد لا يُذكَرون في السجلات الصحية كشهداء أو جرحى، لكن ذاكرتهم تبقى مسكونة بأصوات الحرب ومشاهدها الدامية.
شهدت الدنمارك موجة غير مسبوقة من التحرك الشبابي داخل صفوف الحزب الاجتماعي الديمقراطي الحاكم، حيث وجه 46 من قادة المنظمات الشبابية للحزب رسالة قوية إلى الحكومة بقيادة ميتا
لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/