يبدأون بتكفير مجتمعهم الغزي، وينتهون عملاء للاحتلال الإسرائيلي، ينفذون أوامره ويحققون أهدافه، لاستنزاف قدرات المقاومة، وصولا إلى قتل قادتها، والتضييق على حياة أهالي القطاع المحاصر
منذ بداية العام 2016، فتح معبر رفح 3 أيام فقط، ما جعل الغزيين يصفون حالهم، بالحياة داخل سجن كبير، تضيق جدرانه عليهم، بفعل حصار العدو والشقيق. غير أن ما يسمي بـ"كشوف التنسيقات"، يعد كلمة سر فتح المعبر، كما يوثق التحقيق