تتكلم الشرعية عن استعادة الدولة وتحرير الأرض وحماية الإنسان اليمني، بينما الحاصل بعد خمس سنوات من الحرب والدمار، الطرف الآخر هو من يُفكر ويدرس خيارات الهجوم، الآخر من يفرض القوة على الأرض..
أصبح التقليد في اتباع مناهج البحث كقواعد مكتوبة وثابتة معضلة لا يمكن السكوت عنها لدى الدراسات العليا للطلاب العرب واليمنيين على وجه الخصوص، معضلة تقتل الإبداع والتأمل في سبيل تحقيق المنهج لذاته على حساب المحتوى والمضمون.