مقتل ضابط أمن سعودي في تفجير بالقطيف
وصفت الداخلية السعودية التفجير بـ"الجريمة الإرهابية" (فرانس برس)
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، فجر اليوم الإثنين، مقتل ضابط سعودي، وإصابة رجلي أمن، إثر استهداف دورية أمنية بعبوة ناسفة، في القطيف شرقي المملكة.
وقال المتحدّث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء السعودية الرسمية، إنّه "عند الساعة الحادية عشرة والنصف، من مساء أمس الأحد (20:30 توقيت غرينيتش)، وأثناء قيام دورية أمن بتنفيذ مهامها لحفظ النظام في حي المسورة بمحافظة القطيف، تعرّضت لمقذوف متفجّر (عبوة ناسفة)".
وأوضح أنّه "نتج عن ذلك استشهاد الرائد طارق بن عبد اللطيف العلاقي، وإصابة رجلي أمن، وحالتهما الصحية مستقرة".
ووصف المتحدّث التفجير بـ"الجريمة الإرهابية"، مشيراً إلى أنّ الجهات الأمنية باشرت التحقيقات.
ويعدّ هذا خامس هجوم في القطيف، خلال 6 أسابيع، والثاني خلال الشهر الحالي.
وأعلنت وزارة الداخلية السعودية، مطلع يونيو/حزيران الحالي، مقتل شخصين في انفجار سيارة تحمل أسلحة نارية وذخيرة، كانا يستقلانها في محافظة القطيف، وذلك بعد أيام من إصابة رجلي أمن بتفجير عبوة ناسفة في نفس المدينة.
وقُتل جندي من قوات الطوارئ الخاصة، إثر استهداف دورية أمن بقذيفة في القطيف، يوم 16 مايو/أيار المنصرم، وذلك بعد أسبوع من مقتل طفل سعودي، ومقيم باكستاني، وإصابة 10 مدنيين و4 من رجال الأمن، بنيران "عناصر إرهابية" في المدينة ذاتها.
وشهدت المنطقة الشرقية، خصوصاً محافظتي القطيف والدمام، عدة هجمات استهدفت رجال الأمن، في الآونة الأخيرة.
(الأناضول)
وقال المتحدّث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء السعودية الرسمية، إنّه "عند الساعة الحادية عشرة والنصف، من مساء أمس الأحد (20:30 توقيت غرينيتش)، وأثناء قيام دورية أمن بتنفيذ مهامها لحفظ النظام في حي المسورة بمحافظة القطيف، تعرّضت لمقذوف متفجّر (عبوة ناسفة)".
وأوضح أنّه "نتج عن ذلك استشهاد الرائد طارق بن عبد اللطيف العلاقي، وإصابة رجلي أمن، وحالتهما الصحية مستقرة".
ووصف المتحدّث التفجير بـ"الجريمة الإرهابية"، مشيراً إلى أنّ الجهات الأمنية باشرت التحقيقات.
ويعدّ هذا خامس هجوم في القطيف، خلال 6 أسابيع، والثاني خلال الشهر الحالي.
وأعلنت وزارة الداخلية السعودية، مطلع يونيو/حزيران الحالي، مقتل شخصين في انفجار سيارة تحمل أسلحة نارية وذخيرة، كانا يستقلانها في محافظة القطيف، وذلك بعد أيام من إصابة رجلي أمن بتفجير عبوة ناسفة في نفس المدينة.
وقُتل جندي من قوات الطوارئ الخاصة، إثر استهداف دورية أمن بقذيفة في القطيف، يوم 16 مايو/أيار المنصرم، وذلك بعد أسبوع من مقتل طفل سعودي، ومقيم باكستاني، وإصابة 10 مدنيين و4 من رجال الأمن، بنيران "عناصر إرهابية" في المدينة ذاتها.
وشهدت المنطقة الشرقية، خصوصاً محافظتي القطيف والدمام، عدة هجمات استهدفت رجال الأمن، في الآونة الأخيرة.
(الأناضول)