ذاكرة الكلاسيكو...معركة (إنريكي - فيجو وزيدان)
ذاكرة الكلاسيكو...معركة (إنريكي - فيجو وزيدان)
صحافي لبناني وكاتب رياضي في موقع وصحيفة العربي الجديد منذ عام 2014. مولع بالرياضة ومختص في شؤون إدارتها أيضاً.
قبل أيام من انطلاق كلاسيكو الأرض بين برشلونة وريال مدريد، يبدأ العربي الجديد بنشر فقرات مستوحاة من أحد أكبر الأحداث في عالم كرة القدم، حيثُ سيقدم لكم أفضل وأبرز اللقطات التي شهدتها مواجهات قطبي الكرة الإسبانية منذ نشأة هذا الصراع الكروي إلى اليوم تحت عنوان "ذاكرة الكلاسيكو".
رغم أن مدرب برشلونة الحالي لويس إنريكي يبدو هادئاً وليس المدرب المشاغب أو المتهور، إلا أن فيديوهات الماضي تكشفُ مدى عصبية إنريكي على أرض الملعب وعدم تقبله لأي استفزاز من أي لاعب في أي مباراة ومهما كان الخصم، فكيف لو كان إنريكي لاعباً لبرشلونة الإسباني ويلعب ضد ريال مدريد في "الكلاسيكو" الشهير، فعندها اللاعب المُسالم يتحول إلى مشاغب ويخرج عن طوره سريعاً.
في إحدى مواجهات الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد كان لويس إنريكي لاعباً على أرض الملعب، وخلال المباراة وكالعادة ارتفع الحماس وانتشر الاستفزاز بين اللاعبين، وفي كرة كان سالغادو ينطلق فيها على خط التماس عرقله أحد لاعبي برشلونة وأسقطه على أرض الملعب، الأمر الذي استفز سالغادو وأثار حفيظته ليبدأ بالصراخ ومحاولة العراك مع لاعب من "البرسا"، لكن لويس إنريكي جاء من بعيد وقرر الدفاع عن زملائه.
هذا الأمر رفع من حدة الخلاف فتناطح سالغادو وإنريكي برأسيهما ودخلا في وصلة من التلاسن الكلامي والتدافع على خلفية هذا الخطأ المُرتكب بحق سالغادو، لتنتهي المشكلة بتدخل من حكم الساحة الذي رفع البطاقة الصفراء في وجه اللاعبين. في المقابل لم ينته دور إنريكي المشاغب هنا بل شهدت مباريات "الكلاسيكو" عراكاً وتدافعاً بينه وبين النجم الفرنسي زيدان في إحدى مواجهات الكلاسيكو، إذ تدافع وتعارك اللاعبان في الملعب، الأمر الذي حول الملعب إلى ساحة حرب بين جميع اللاعبين بسبب عراك إنريكي وزيدان.
اقرأ أيضاً:
رغم أن مدرب برشلونة الحالي لويس إنريكي يبدو هادئاً وليس المدرب المشاغب أو المتهور، إلا أن فيديوهات الماضي تكشفُ مدى عصبية إنريكي على أرض الملعب وعدم تقبله لأي استفزاز من أي لاعب في أي مباراة ومهما كان الخصم، فكيف لو كان إنريكي لاعباً لبرشلونة الإسباني ويلعب ضد ريال مدريد في "الكلاسيكو" الشهير، فعندها اللاعب المُسالم يتحول إلى مشاغب ويخرج عن طوره سريعاً.
في إحدى مواجهات الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد كان لويس إنريكي لاعباً على أرض الملعب، وخلال المباراة وكالعادة ارتفع الحماس وانتشر الاستفزاز بين اللاعبين، وفي كرة كان سالغادو ينطلق فيها على خط التماس عرقله أحد لاعبي برشلونة وأسقطه على أرض الملعب، الأمر الذي استفز سالغادو وأثار حفيظته ليبدأ بالصراخ ومحاولة العراك مع لاعب من "البرسا"، لكن لويس إنريكي جاء من بعيد وقرر الدفاع عن زملائه.
هذا الأمر رفع من حدة الخلاف فتناطح سالغادو وإنريكي برأسيهما ودخلا في وصلة من التلاسن الكلامي والتدافع على خلفية هذا الخطأ المُرتكب بحق سالغادو، لتنتهي المشكلة بتدخل من حكم الساحة الذي رفع البطاقة الصفراء في وجه اللاعبين. في المقابل لم ينته دور إنريكي المشاغب هنا بل شهدت مباريات "الكلاسيكو" عراكاً وتدافعاً بينه وبين النجم الفرنسي زيدان في إحدى مواجهات الكلاسيكو، إذ تدافع وتعارك اللاعبان في الملعب، الأمر الذي حول الملعب إلى ساحة حرب بين جميع اللاعبين بسبب عراك إنريكي وزيدان.
اقرأ أيضاً:
