الجولاني يكشف عن وجهه: استحضار بن لادن؟

الجولاني يكشف عن وجهه: استحضار بن لادن؟

العربي الجديد

العربي الجديد
28 يوليو 2016
+ الخط -
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، صورةً قالوا إنّها لزعيم جبهة النصرة، أبو محمد الجولاني، يظهر فيها وجهه للمرة الأولى منذ تشكيل الجبهة عام 2011. وكُتب على الصورة المتداولة أنّ الجولاني سيظهر قريباً بكلمة مرئية.

وتُظهر الصورة المنشورة اختلافاً كبيراً بينها وبين الصورة المتداولة لوجه الجولاني منذ 2011. كما انتشرت سابقاً عدة صور نُسبت للجولاني، كان آخرها في إبريل/نيسان الماضي، لم تُثبت صحّتها، في ظلّ معلومات متضاربة حول اسمه الحقيقيّ ومنشئه. 

ولم يكشف الجولاني منذ خمسة أعوام، عن وجهه، إذ كان يظهر خلال المقابلات التلفزيونية من الخلف، أو بوجه مموّه في الصور التي كانت تنشرها المواقع القريبة من الجبهة.

وأعاد المستخدمون نشر الصورة بكثافة، مشيرين إلى أنّ الكشف عن وجه الجولاني يأتي بعد انفصال الجبهة عن تنظيم "القاعدة". ونشر أحد المستخدمين صورة الجولاني المنتشرة إلى جانب صورة زعيم تنظيم "القاعدة" السابق أسامة بن لادن، مشيراً إلى أنّ الاثنين يرتديان عمامةً بيضاء وبزّة عسكريّة، متسائلاً إن كان "الجولاني يحاول استحضار روح بن لادن".

وكان نائب أمير تنظيم "القاعدة" أحمد حسن أبو الخير، قد وجّه عبر تسجيل صوتي، لـ"جبهة النصرة"، "لاتخاذ ما يلزم من إجراءات تنظيمية للانفصال، بما يحفظ الجهاد في بلاد الشام".






ذات صلة

الصورة

منوعات

أثار كاريكاتير نشرته صحيفة الراي الكويتية، الأحد، استياء الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي في الكويت، الذين انتقدوا الصحيفة بسبب الكاريكاتير الذي وصفوه بـ"المسيء" لموقف الدولة الرسمي والشعبي من دعم القضية الفلسطينية.
الصورة

منوعات

آلاف المقابر في جبانة عتيقة مترامية الأطراف في القاهرة أصبحت تحت تهديد مشروع حديث لتوسعة طرق ومد جسور لتخفيف الازدحام في القاهرة، مما تسبب في احتجاجات بين دعاة الحفاظ على التراث وعائلات الموتى المدفونين فيها.
الصورة
ماريا ريسّا (إزرا أكايان/Getty)

منوعات

أصبح الرأي العام يولي اهتماماً أكبر لمشاهير ومؤثرين وشخصيات معروفة على وسائل التواصل الاجتماعي مقارنة بالصحافيين، وفق تقرير نشره معهد رويترز لدراسات الصحافة يصدر سنوياً عن الأخبار الرقمية.
الصورة

منوعات

تشغل الأدوات الرقمية مساحة أكبر في أماكن العمل حيث تؤدي دوراً مساعداً للموظفين في القيام بمهامهم، لكنّها تحمل أيضاً مخاطر "الإجهاد الرقمي"، إذ تشير دراسة حديثة إلى أن 31 في المائة من الموظفين يفرطون في الاتصال بهذه الخدمات.

المساهمون