ارتكب الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، مجزرة في رفح راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى. فقد أفادت وزارة الصحة في غزة بتوثيق "عدد كبير من الشهداء والجرحى جراء قصف طائرات الاحتلال على مخيم للنازحين شمال غرب مدينة رفح"، مؤكدة أن "البحث جار عن مفقودين في المكان". كما نبهت الوزارة إلى أن "طواقم الإسعاف تقف
لم تستطع إكمال دراسة طب الأسنان في جامعة الأزهر بغزة، ولم تحصل على وثائق تساعدها في استكمال تعليمها في الخارج بعد أن غادرت إلى مصر، لكنها أصبحت مدربة ومرشدة للنساء.
توغلت الآليات العسكرية الإسرائيلية في محيط مستشفى كمال عدوان (شمال)، في بلدة بيت لاهيا تحت غطاء ناري كثيف، شمالي قطاع غزة. ويتزامن ذلك مع تحذير مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، من توقف تقديم خدماته الطبية بسبب عدم توريد الوقود إليه، معتبراً أن ذلك يعني "حكماً بالإعدام" على 1200
مع دخول الحرب شهرها الثامن، تتراكم النفايات المنزلية في المخيمات وفي الشوارع مما يجذب الذباب وينتج روائح كريهة فيجعل الظروف المعيشية للسكان أكثر صعوبة. وقد نزح ما يقدر بنحو 1.7 مليون شخص، أي أكثر من 75% من سكان غزة، واضطر الكثير منهم إلى النزوح بشكل متكرر، وفقًا لوكالة اللاجئين الفلسطينيين التابعة