إصابات بالضفة الغربية باستمرار المواجهات الرافضة للعدوان الإسرائيلي

لا ينتظر المستوطنون في بؤرة سيدي أفرايم المقامة على جبل الريسان على أراضي ثلاث قرى فلسطينية غرب رام الله، وسط الضفة الغربية، إجراءات حكومة الاحتلال الرسمية لما يسمى بتسوية أوضاع أو شرعنة البؤرة، أي تحويلها إلى مستوطنة رسمية، وفق قرار كنيست الاحتلال، في يونيو/ حزيران الماضي، الذي شمل في حينها "شرعنة"

بدأ موسم جني الزيتون في قطاع غزة في ظل الهجمات والحصار الإسرائيلي المستمر، ورغم قلة المحصول هذه السنة مقارنة بالسنوات الماضية، غير أن النازحين وأهالي دير البلح بدأوا بجني الزيتون رغم استمرار الحرب وكثرة الصعوبات.

بناء على دعوة من التنسيقية المغربية "أطباء من أجل فلسطين"، تجمع العشرات من الأطباء والصيادلة والمسعفين أمام مبنى البرلمان في العاصمة المغربية الرباط، في تظاهرة ضد الهجمات الإسرائيلية التي تستهدف العاملين في مجال الرعاية الصحية في قطاع غزة.

مع انتهاء فصل الصيف، يبدأ فصل جديد من معاناة الغزيين النازحين مع اقتحام أول هطول للأمطار خيامهم الممتدة على مرمى البصر لتكتب قصة كفاح جديدة في كل خيمة تضاف إلى سلسلة لا تنتهى تفاصيلها من الآلام لتدبر شؤون الحياة اليومية؛ مع انعدام في معظم متطلبات الحياة الأساسية.. وبعد عام كامل من النزوح المتكرر،