بعد اعترافات دول أوروبية بالدولة الفلسطينية، سارع وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير إلى اقتحام باحات المسجد الأقصى في رسالة تكشف عن نوايا الاحتلال الحقيقية.
في فرنسا الأنوار والحريّات، بلد "أنا شارلي"، اختفت أصوات المدافعين عن حرّية التعبير، تماماً، من القنوات والصحف والمجلّات خوفا من تهمة "معاداة السامية".
وصف نائب رئيس الوزراء في أيرلندا مايكل مارتن، الجمعة، "التوبيخ" الإسرائيلي لسفيرة بلاده بأنه "غير مقبول على الإطلاق"، بعد إعلانها خطوات للاعتراف بفلسطين.