بدأت تتضح أكثر فأكثر السيناريوهات المطروحة لـ"الحل" في سورية، برعاية المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، الذي يستعد لجمع الأطراف السورية حول طاولة المفاوضات مجدداً، بعدما عدّل خطته التي يقدمها في 21 سبتمبر/أيلول، مراعياً الغلبة الروسية والوصاية
قدم ديوان الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، صيغة معدلة لمبادرته التشريعية المتعلقة بالمصالحة الاقتصادية والمالية تجاوباً مع الملاحظات والانتقادات المقدمة من نواب لجنة التشريع التي تناقش المقترح، إلا أنها لم تتجاوز عتبة تغييرات شكلية وتوضيح بعض
أعلنت محكمة الاستئناف البيضاء، اليوم الإثنين، قبولها الطعن ببطلان تعديل نصاب التصويت في الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، وبالتالي بطلان المسودة المحالة من الهيئة إلى البرلمان في طبرق.
جدل متصاعد في أروقة دوائر صناع القرار في إيران، بسبب عقود النفط، إذ يراها المحافظون خطراً على استقلال البلاد الاقتصادي، فيما يعتبرها الإصلاحيون ضرورة لانتشال البلاد من الوضع الاقتصادي الراهن كما يوثق التحقيق
أثارت المسودة النهائية للدستور جدلاً في ليبيا، إذ يرى البعض أنّ المسودة الأخيرة تناسب ظروف البلاد الحالية، في حين اعتبرت القبائل أنّه تم تهميش حقوقها مطالبة بدسترة لغتها، فيما لا يزال شرق البلاد يصرّ على الفيدرالية.
يسعى زعيم "حركة النهضة" راشد الغنوشي، إلى إحداث ثغرة في جدار الأزمات التونسية، مع طرحه فكرة "المصالحة العامة"، التي تتجاوز كل المصالحات الثانوية، من اجتماعية واقتصادية، إلى مصالحة عابرة لكل شيء.
ينشر "العربي الجديد" وثائق سرية قدمها المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا إلى مجلس الأمن قبل أشهر، تحت مسمى "التوصية الأولى" وهي حول "مسودة الإطار التنفيذي لبيان جنيف"، والتي رفض الائتلاف السوري مع الفصائل العسكرية، المشاركة فيها.
لا تستوفي الصيغة التي يطرحها مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، للحل السياسي، ما تضمنه بيان جنيف 2012، والذي نص على بناء هيئة حكم انتقالي. وتتصف هذه الصيغة بالغموض والتشوش. تقدم المطالعة التالية إضاءة نقدية لها.