مانويل فالس سياسي طموحٌ، ولم يُخْف منذ شهور رغبته في تولي رئاسة الحكومة، مثيرا حنق رئيس الوزراء آنذاك، وهو يتتبع خطى نيكولا ساركوزي، تقريبا في كل شيء. في توليه منصب الداخلية وفي اندفاعه وغضباته وخطاباته التي تُشتمّ منها رائحة العنصرية
جاءت نتائج الانتخابات البلدية الفرنسية لتكرس فوز حزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية" اليميني، وصعود حزب "الجبهة الوطنية" العنصري، وأكبر هزيمة للحزب الاشتراكي الحاكم هي الأكبر في تاريخه
لم يكن العامان الأولان لعهد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند كما ينبغي. على الأقل هكذا أثبتته الانتخابات البلدية الأخيرة، بعد قرع اليمين أبواب أعند المناطق اليسارية
حقق اليمين الفرنسي المتطرف، فوزاً جديداً من بوابة الدورة الأولى للانتخابات البلدية التي جرت دورتها الأولى أمس الأحد، وقد مُني الرئيس فرانسوا هولاند بأول خسارة في أولى الاستحقاقات في عهده الرئاسي.
استقبلت فرنسا، على مدار تاريخها، أجناساً مختلفة، زادت بصفة خاصة في نهاية القرن التاسع عشر مع بدء انتعاش الثورة الصناعية واحتياجها إلى أيدٍ عاملة في المصانع.
أعلن محاميان اليوم الخميس، أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي وزوجته كارلا بروني، سيرفعان دعوى قضائية بشأن تسريبات صوتية، سجلها لهما سراً مستشار ساركوزي خلال الحملة الانتخابية عام 2012.
الفكاهي الفرنسي "ديودونيه" في واجهة المشهد السياسي الفرنسي منذ عدة اشهر، وفي الآونة الأخيرة ضاقت دائرة الحصار من حوله حتى صارت عروضه ممنوعة رسمياً، والسبب في ذلك معركته مع اللوبي الصهيوني التي تعود إلى أكثر من 15 سنة