تسعى النرويج إلى إبعاد المطامع الروسية في القطب الشمالي عبر الاستعانة بالأميركيين، الذين قرروا تشييد قواعد دائمة في البلاد، وفقاً لاتفاقية عسكرية بين واشنطن وأوسلو.
أعلنت وزارة الدفاع السويدية، في بيان رسمي مساء أمس الاثنين، "تعزيز الحضور والتأهب العسكري في بحر البلطيق، بعد تدهور الوضع الأمني فيه، بما يذكر بفترة الحرب الباردة".
تسعى روسيا إلى تثبيت موقعها كلاعب لا يمكن تجاوزه في المنطقة البحرية الممتدة من بحر الشمال الأوروبي إلى القطب الشمالي، ما دفعها إلى تطوير سلاحها البحري، وتوجيه تهديدات مبطّنة لسفن الحلف الأطلسي، في تحدٍّ يهدّد استقرار المنطقة.
حالة من الترقب والقلق يعيشها الشارع الإدلبي بعد تزايد إرسال الحشود من النظام السوري والمليشيات الإيرانية نحو جنوب المحافظة، بدعم روسي، فيما تكررت الخروقات بالأيام الأخيرة، حتى شهدت الساعات الماضية استئناف الطيران الحربي الروسي طلعاته بعد تنفيذ عدد من
تعاني مليشيات اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر بشدّة جراء الهزائم الأخيرة في غرب ليبيا، وبسبب تنامي موجة تمرّد المرتزقة في صفوفها، بعد استبعاد تحقيق "غزوة طرابلس" نتائجها.