محاولات التصدّي لانتفاضة الجامعات الداعمة لغزّة بإشاعة الفوضى وجرّ الشباب إلى العنف، ستمثّل مشكلة تخسر فيها الدبلوماسية الغربية السيطرة على الشارع والإعلام.
تكمن أهمية الحراك الطلابي في الجامعات الأميركية وغيرها، في أنّه مستقلّ عن أية أجندة، لم يحرّكه أحد، وكان دافعه الأساسي الإحساس بعدالة القضية الفلسطينية.
أعرب المدير العام لـ"المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" عزمي بشارة عن تشاؤمه من إمكانية التوفيق بين حركة حماس وإسرائيل في المفاوضات حول وقف إطلاق النار
بعض النشطاء اليهود الغربيين معادون للصهيونية، وكرّروا رفضهم تحريض الصهيونية- الدينية ضد حركة التضامن مع فلسطين بحجة "معاداة السامية"، أو بأنها "ضد اليهود".