شاء القدر أن يُعاني المرضى في لبنان، مرارا وتكرارا، للحصول على الدواء والرعاية الاستشفائية، وتتضاعف آلامهم عبر السنوات، واشتدت المعاناة خلال العدوان الإسرائيلي.
أظهرت الأزمة فشل خطة الطوارئ الوطنية اللبنانية في الاستجابة لحاجات النازحين، واقتصر التدخل على بعض الجهات الحزبية وجمعيات خيرية ومبادرات فردية حتى الآن.