التهجير المستمر الذي يعيشه الغزيون في ظل استمرار العمليات العسكرية، وآخرها في رفح، وعدم توافر الخيام، دفع البعض إلى اللجوء إلى المدارس والبيوت المدمرة.
لم تشهد المدارس في مناطق سيطرة النظام السوري أعمال ترميم أو تجديد منذ سنوات، وتفتقر حالياً إلى أدنى التجهيزات في إطار تدابير متعمّدة للتأثير على التعليم.