أعلن "المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية"، عن تلقي المركز، منذ مساء الجمعة، سيلاً من البلاغات من ذوي من تعرضوا للاعتقال على خلفية التظاهرات السلمية التي شهدتها القاهرة ومحافظات أخرى، وتطالب برحيل الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظامه.
شنت شركة "آبل" الأميركية العملاقة هجوماً على بروكسل في محكمة تابعة للاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، للطعن في قرار المفوضية الأوروبية إجبار الشركة المصنعة لهواتف "آيفون" على دفع ضرائب متأخرة لأيرلندا بقيمة 13 مليار يورو (14 مليار دولار).
في 5 سبتمبر/أيلول 2017، كان عبد الرحمن سمير إبراهيم نصار، في الخامسة عشرة من عمره عندما تعرض للاختفاء القسري، لكنه لم يظهر حتى اليوم، وروت أمه قصة اختفائه مطالبةً السلطات المصرية بالكشف عن مصيره.
يتشابه مصير إسلام الشافعي، الشاب المصري المختفي قسرياً، ومصير آخرين مختفين قسرياً، ما زال البحث عنهم قائماً على قدم وساق، فيما تعمد منظمات حقوقية مصرية ودولية إلى إحداث ضجيج واسع من أجل حثّ السلطات على الكشف عن مصائرهم وأماكن وجودهم.
بات القاضي المصري عادل السعيد أحد المرشحين لتولي منصب النائب العام، على الرغم من سيرته المليئة بالعديد من المخالفات والشبهات المسلكية والإجرائية، إذ إنه تشارك مع النائب العام الأسبق عبد المجيد محمود بالتعتيم على بلاغات عدة للتستر على شخصيات معينة.
تقدم المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ببلاغين إلى النائب العام، ورئيس مصلحة السجون، بشأن الحالة الصحية للبرلماني السابق زياد العليمي، طالب الأول بإخلاء سبيله نظراً لخطورة احتجازه على حالته الصحية، وطالب البلاغ الثاني بنقله إلى مستشفى
تمسك الرئيس المصري الراحل محمد مرسي بقراره عدم الاعتراف بالقضاء الجنائي في مساءلته، إذ إن الدستور ينص على أن تتم عملية محاكمة الرؤساء أمام محكمة خاصة، خصوصاً أن مرسي أعلن أنه يملك "أسراراً" لا يستطيع الإفصاح عنها أمام القضاء العادي.
تأبى القارة الأفريقية أن تنفصل عن المشاكل في كرة القدم، إذ انفجرت قضية أخرى، بعد أحداث نهائي دوري أبطال أفريقيا، الذي جمع نادي الترجي الرياضي التونسي، وضيفه المغربي الوداد البيضاوي.
دانت المفوضية المصرية للحقوق والحريات -منظمة مجتمع مدني مصرية- القبض على الناشطين مصطفى ماهر وهيثم محمدين خلال الأيام الماضية، والزجّ بهم في قضايا جديدة وتوجيه لهم اتهامات ملفقة تهدف لحرمانهما من حريتهما ومعاقبتهما على آرائهما ومواقفهما السابقة.
تقول مجلة "فورين بوليسي" إن مواطنة أميركية كانت ولا تزال تعاني بصمت جراء الجراح المؤلمة التي سببتها لها دولة حليفة للولايات المتحدة، هي مصر، مطالبة برفع قضيتها خلال لقاء دونالد ترامب وعبد الفتاح السيسي، اليوم، في واشنطن.