استهدف سلاح الجو الإسرائيلي بغارة جوية، ظهر اليوم الأربعاء، مطار حلب الدولي، شماليّ سورية، ما أدى إلى خروجه عن الخدمة للمرة الرابعة خلال الأسبوعين الماضيين.
أغار الطيران الحربي الإسرائيلي، فجر أمس الأحد، مرة جديدة على مطاري حلب ودمشق في سورية، ليُخرجهما عن الخدمة. واستهدف الإسرائيليون مطار حلب 3 مرات في الأيام الـ10 الأخيرة، ومطار دمشق مرتين، من دون إبداء النظام أي رد فعل.
دوّت انفجارات في قاعدة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في ريف دير الزور أقصى الشرق السوري، بعد هجوم على أكبر تجمع لهذا التحالف في المثلث الحدودي السوري الأردني العراقي، وسط أنباء عن وقوف مليشيات موالية لإيران وراء هذا الهجوم
قُتلت سيدة وجُرح آخرون ليل الجمعة- السبت، إثر استهداف طائرات حربية روسية عدة مناطق في محافظة إدلب، ضمن ما يُعرف بمنطقة "خفض التصعيد الرابعة" (إدلب وما حولها)، شمال غرب سورية.
الحقائق مغيّبة وغائبة منذ سنوات، حتى ولو كانت تحصل في عين الشمس، إنما الحقيقة الواضحة أن الشعب السوري متروك رهينةً لصراع المصالح، أمام أعين العالم والمجتمع الدولي، والقوى العظمى التي تفترش السماء بأقمارها الاصطناعية تراقب وتصوّر.
طلبت قوات النظام السوري من فصائل غرفة عمليات "الفتح المبين"، المُشكّلة من فصائل عسكرية عدّة عاملة ضمن منطقة إدلب، هدنة، وذلك بعد استهداف الفصائل مواقع عسكرية حساسة لقوات النظام وروسيا وإيران في عمق مناطق سيطرتها.
جدد الطيران الحربي الروسي، ظهر اليوم الاثنين، قصفه محاور في ريفي حماة واللاذقية، شمال غربي سورية، وقصف مواقع في خطوط التماس بريفي حلب وإدلب، بعد ساعات من وقف للتصعيد على إدلب منذ قبيل منتصف الليلة الماضية
بقيت سورية أمس الجمعة تحت وطأة تداعيات الهجوم الذي استهدف الكلية الحربية في حمص الخميس، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى، إذ رد النظام وروسيا بقصف مناطق في إدلب وحماة، ليسجل وقوع ضحايا مدنيين.