قتل 11 سورياً وأصيب آخرون، اليوم، جراء قصف الطيران المروحي النظامي حي الصالحين في مدينة حلب وقريتي توينان والفاسدة في ريف حماة الشرقي، في حين أطلقت قوات المعارضة معركة في مدينة نوى بريف درعا لاستكمال السيطرة على المدينة.
الأنباء التي وردت، أمس الثلاثاء، حول فرض الجيش السوري لسيطرته الكاملة على مزارع ريما قرب يبرود، نفاها ناشطون من أبناء المنطقة؛ المعارك كر وفر، ولا تقدم جدّياً لأي من الجانبين، وسط أنباء عن إيقاف الحملة التي تكبد النظام خسائر كبيرة.