في ذكرى مرور أربعين يوماً على رحيل الفنان ملحم بركات، كشف صديقه الأقرب، الشاعر نزار فرنسيس، عن مفاجأة للحضور، وهي أن الفنان الراحل سجل أغنيات على فراش المرض، بينها واحدة حملت عنوان "كرمال النسيان".
من في موقع دريد لحام، فمن الطبيعي أن يتمسك بالوطن، فما من تهديد بالاعتقال يلاحقه، وما من برميل يقصف بيته، وما من شبيح ينال منه، على خلاف حال معظم السوريين الذين اضطروا إلى الهروب من وطن يُقتَلون فيه
تابع التلفزيون السوري إنتاج مسلسلات الأطفال حتى نهاية التسعينيات. وفي عام 1999، أنتج أول فيلم كرتوني سوري بعنوان "الجرّة"، ورغم ضخامة العمل والخطوة المهمة، التي أقدمت عليها سورية في هذا المجال، إلا أنه لم يلقَ النجاح المطلوب.
رغم أن الدراما السورية التلفزيونية اتجهت نحو الكوميديا في مرحلة مبكرة من تاريخها، واعتمدت على الممثلين، كسرت السنوات التالية تفرد الممثلين في الكوميديا، وشكل عدد من الممثلات حالة خاصة في الاعمال الكوميدية
يُشكّل مرض الفنانين، أحياناً، مادة لهواة نشر الشائعات، والتسابق لإعلان خبر وفاة الفنان نفسه. الأمر الذي يدفع الفنانين وذويهم إلى تكذيب هذه الشائعات على الدوام
ثمّة ممثلون، بقيت الأدوار التي مثّلوها لصيقة بشخصياتهم طيلة مشوارهم الفني، كشخصية "غوار" مع دريد لحام، و"أبو عنتر" مع ناجي جبر، و"النمس" مع مصطفى الخاني
لا توجد علاقةٌ منطقية تربط بين الإبداع الفني ولعب القمار، ولكن الظروف الاجتماعية المحيطة بعمل فني ما، خصوصاً في البلدان المتخلّفة، تشبه القمار، لأنها تَلعب دوراً في رواج العمل وشهرته أكثر مما تلعبه مقوماتُ النجاح الموضوعية