تعتبر جرائم الإخفاء القسري من الأخطر في التصنيفات الدولية، خاصة إذا كانت ممنهجة، وهو ما يحصل في ليبيا، حيث تشير تقارير إلى وجود 2000 مخفي قسري على الأقل
يضاف إلى المعاناة الإنسانية اليومية التي يشهدها أهالي القطاع في ظل النقص الكبير في الغذاء والأساسيات، عدم توفر الأدوية والعلاجات التي يحتاجها جرحى غزة.
قال المفوض العام لوكالة أونروا فيليب لازاريني إن مزاعم الاحتلال الإسرائيلي بتورط موظفي الوكالة بعملية "طوفان الأقصى" جعلتهم "أهدافاً مشروعة" لدى الاحتلال