نظمت تظاهرة نسائية في إدلب شمال غربي سورية، للمطالبة بإفراج هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) عن المعتقلين، وإسقاط زعيم الهيئة (أبو محمد الجولاني).
يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.
تراجع تأثير الأحزاب المدنية العراقية في الفترة الأخيرة، خصوصاً بعد انتخابات مجالس المحافظات في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وسط تباين آراء مراقبين حول ذلك.