بعد أربعة أعوام على انتهاء الحرب بين القوات الموالية لحكومة الوحدة الوطنية وقوات المشير خليفة حفتر، لا يزال الليبيون يواجهون خطراً يتمثّل بمخلّفات الحرب.
ارتفعت حدة المواجهة بين روسيا والغرب على خلفية سماح دول عدة لأوكرانيا في ضرب العمق الروسي بالأسلحة الغربية، في مقابل رد روسي بتسليح "أطراف ثالثة" ضد الغرب.
كثّفت روسيا حملتها التضليلية التي تسعى من خلالها إلى تشويه سمعة اللجنة الأولمبية الدولية وإثارة المخاوف من أعمال العنف في أولمبياد باريس المقرر هذا الصيف