يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.
سيبقى حادث تحطّم المروحية الرئاسية في إيران لغزاً إلى حين الانتهاء من اختيار رئيس جمهورية ومرشد أعلى جديديْن، وسيلعب التيار المحافظ دوراً رئيسياً في تقريره.