تستمرّ الإدارة الأميركية بإجراءاتها التي تمثل "رفع عتب" إزاء انتهاكات الاحتلال المستمرة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وآخرها العقوبات على مجموعة "تساف 9".
في تشابه مع معظم الحروب الأهلية، ولّّدت حرب السودان بعد أكثر من عام على اندلاعها بين الجيش وقوات الدعم السريع، مليشيات عدة، باتت تتحكم بالمناطق والشوارع.
لا يتوقف التهجير الذي يعيشه أهالي قطاع غزة بشكل يومي، ومؤخراً من رفح في ظل توسع العمليات العسكرية، وقد أُخليت آخر نقطة كان فيها نازحون، وسط غياب البدائل.
تخشى أطراف سودانية من أن يؤدي إنشاء قاعدة عسكرية روسية على البحر الأحمر في السودان إلى تهديد سيادة بلادهم، وأن تصبح روسيا تُهيمن على قرارات البلاد ومواردها.