ترى القبائل الباكستانية نفسها ضحية التوترات بين كابول وإسلام أباد في الفترة الأخيرة، خصوصاً أنها معنية بأي نزاع بين الطرفين، بسبب حصوله في مناطق نفوذها.
نفت الخارجية الباكستانية أن يكون لإسلام أباد أي نوع من الحوار والمفاوضات مع حركة طالبان الباكستانية، مطالبة كابول أن تتحرك ضد الحركة، واصفة إياها بأنها إرهابية.
مع إجراء الانتخابات الباكستانية، تبقى البلاد تحت قبضة النظام الهجين المحكوم من الجيش، وسط تحديات يشرحها هذا التقرير الذي تنشره "العربي الجديد" و"أرويان 21".