يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.
تفتح اتفاقية التعاون الأمني المشترك، التي وُقعت بين حكومتي العراق وسورية، الباب أمام تساؤلات حول عدم تطبيق الاتفاقيات العراقية السورية خلال السنوات الماضية.