واجه نظام الرئيس حافظ الاسد عام 1980 انتفاضة شعبية في مدينة حلب سبقها صراع مسلح مع الطليعة المقاتلة واستغل النظام هذا الصراع للقضاء على اخر صوت للحرية في البلاد
على الرغم من أن الفنون بأشكالها المختلفة كانت حاضرة بقوة في ثورة يناير المصرية عام 2011، إلا أن هذه الأفلام والأغاني والرسومات غابت مع الوقت.
نجوم وفن
مباشر
التحديثات الحية
عبد الكريم سليم
25 يناير 2024
سامح راشد
باحث مصري متخصص في العلاقات الدولية والشؤون الإقليمية للشرق الأوسط. درس العلوم السياسية وعمل في مراكز أبحاث مصرية وعربية. له أبحاث ومقالات عديدة في كتب ودوريات سياسية.
تكرار 25 يناير بحجمه وفي حدوده مستحيل، فالواقع أشد خطورة ومعالجاته أكثر فشلاً. التقاعس حتى تصل الأمور إلى نقطة الانفجار سيجلب نتائج مأساوية على كل المستويات.
يحيي التونسيون اليوم الأحد ذكرى 13 عاماً على الثورة التونسية، فيما البلاد تعود أعواماً إلى الوراء، وسط تبعات انقلاب قيس سعيّد، ويأس الشعب.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
وليد التليلي
14 يناير 2024
عصام شعبان
باحث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية بجامعة القاهرة، أحد مؤسسي الجمعية الوطنية للتغيير، عضو المجلس الأعلى للثقافة لدورتين متتالتين، عضو شعبة العلوم الاجتماعية. أحد كتاب الرأى في صحيفة وموقع "العربي الجديد".يقول: "نفعل كما يفعل السجناء، نربي الأمل".
جرائم قتل وتعذيب للأسرى، وأحيانا تفتيش للنساء في الأراضي المحتلة بطرق مهينة. هذا عنف جنسي، اعتادت دولة الاحتلال ممارسته خلال حروبها العدوانية ضد العرب وفلسطين
"بقاء" عنوان معرض الفنانة التشكيلية المصرية هبة حلمي الذي يُفتتح مساء بعد غدٍ الثلاثاء، في "قاعة الباب سليم"بالقاهرة، ويتواصل حتى الثاني من الشهر المقبل، ويتضمّن مجموعة أعمال تدور حول جرائم الإبادة الجماعية التي يقوم بها الاحتلال ضدّ الشعب الفلسطيني
ندعو إلى الاقتداء بغزة المحاصرة، إن بصناعة الكرامة أو توطين هذه الصناعة، أو على الأقل، متسارعة التطور، كالمسيّرات والمتممات التكنولوجية، فهي تمتلك المواد الأولية والأموال الكافية لجذب كبار الباحثين والصناعيين، فتخفف عبء فاتورة استيراد سنوية.
موقف
التحديثات الحية
مباشر
عدنان عبد الرزاق
13 نوفمبر 2023
نبيل البكيري
كاتب وباحث يمني مهتم بقضايا الفكر والفلسفة والاجتماع والتاريخ والسياسة.
تسلّلت حالة التصهين في الحالة العربية لتصل حتى إلى منبر المسجد وخطبة الجمعة، وهو المكان الذي كان يستحيل أن يخطر على بالنا، أو أن نفكر يوماً أن يكون هناك خطيب متصهين، يُستخدم أداة لخدمة المشروع الصهيوني.