أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، أنّ أربع دول فقط هي البرازيل وموريشيوس وهولندا وتركيا، تبنّت كلّ الإجراءات الموصى بها لمكافحة "آفة التدخين الفتاكة".
يعتقد كثيرون أن الشخير ليس خطيراً، خصوصاً أن الكثير من الأشخاص حول العالم يختبرونه، وقد يكون هذا صحيحاً، لكن في بعض الحالات يؤدي الشخير إلى مخاطر صحية في حال عدم الانتباه إلى معالجة أسبابه.
تسابق السلطات الأميركية الوقت لتنظيم قطاع الذكاء الاصطناعي الذي يشهد إقبالاً واسعاً منذ إطلاق "تشات جي بي تي"، لكنها تؤكد أنها لن تتبع "نهجاً سلبياً" في هذا الملف.
أضحت النرجيلة والسجائر الإلكترونية رائجة بين الشبان والمراهقين والنساء في الأردن، كبديل أو خيار يُضاف إلى السجائر العادية، ما يرفع أعداد المدخنين الذين يعتبرون أنها أقل ضرراً.
كشفت دراسة مسحية أعدّتها "جمعية لا للتدخين" في الأردن عن انتشار نقاط بيع منتجات التبغ التقليدية والإلكترونية في محيط المدارس، إلى جانب سهولة وصول الأطفال إلى مراكز ومحال البيع.
على الرغم من أن معظم الدراسات العلمية تركز على تأثيرات الشعور بالوحدة على الصحة العقلية، وعادة ما تربط ما بين العيش بشكل وحيد وما بين الإصابة بالاكتئاب، إلا أن دراسة جديدة صادرة عن مجلة القلب الأوروبية، وجدت أن للوحدة تأثيرات خطيرة على الصحة العامة
مع اقتراب الدورة الاستدراكية من امتحانات الباكالوريا المزمع إجراؤها ابتداء من الخامس من يوليو/ تموز المقبل، ارتفعت مطالبات في المغرب بتوفير الحماية للأساتذة المكلفين بمراقبة التلاميذ أثناء الامتحانات، وذلك بعد تسجيل حالات اعتداء عليهم
أنشأت أمانة عمّان الكبرى مؤخراً عيادة متنقلة، لتزويد الزوار بنصائح وإجراء اختبارات صحية لهم من قبل خبراء، وذلك لمساعدة الأشخاص على تقليل التدخين أو الإقلاع عنه.
أصدر وزير الصحة المصري خالد عبد الغفار، اليوم الثلاثاء، قراراً بحظر التدخين نهائياً بجميع صوره في المنشآت الصحية، سواء التي تقدم خدمات علاجية أو وقائية أو تأهيلية، وذلك حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين من المخاطر الصحية للتدخين.
صحة
مباشر
التحديثات الحية
العربي الجديد
20 يونيو 2023
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
وَعَدْتُ صديقي "أبو سعيد"، خلال محادثتنا السابقة بالواتساب، أن نتحدث عن طقوس استقبال الضيوف من قبل المرأة العائدة من زيارة الحكيم في بلدتنا "معرة مصرين"، أيام زمان، وأن أحاول، قدر الإمكان.