تسببت الأمطار الغزيرة وتدفق السيول في مدينة صنعاء منذ مساء أمس الأحد، بأضرار مادية كبيرة لم تقتصر على المنازل والمخازن والمحال التجارية التي غمرتها المياه فقط، بل هددت المباني الأثرية والتاريخية في العاصمة اليمنية.
يتهيأ السودان في مرحلة ما بعد رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية، لمضاعفة حجم الاستثمارات الخليجية التي يعول عليها لإنعاش الاقتصاد المتدهور. وأعلنت الولايات المتحدة، رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان اعتباراً من 12 أكتوبر/ تشرين الأول.
رغم الموارد البشرية والإمكانات المالية التي تمتلكها الدول العربية، خاصة النفطية، منها إلا أنها تبقى تعاني جميعها من مشكلة عدم القدرة على تحقيق الأمن الغذائي بمفهومه الذي تعنيه الفاو، والذي انعكس سلباً على معدلات الهجرة والأمن القومي.
بدأت عائلات يمنية مقتدرة تخزين القمح تحسّباً للأسوأ، وخشية ارتفاع أسعاره أو نفاده من السوق، وهو ما حصل ويحصل عادة. هذه المعاناة ترتبط بشكل أساسي بالحرب المستمرة في البلاد
يتطلع السودان إلى مضاعفة حجم الاستثمارات الخليجية خلال خمس سنوات على الأكثر، بفضل تحسن العلاقات بين الجانبين، لكن ثمة عوائق يتوجب على الخرطوم إزالتها أمام الأموال القادمة من دول مجلس التعاون
قال مسؤول إغاثة كبير إن مرض الكوليرا الفتاك يتفشى في الصومال الذي يعاني الجفاف، فيما تتلاشى مصادر المياه النظيفة، وهو ما يعمق من الأزمة الإنسانية في بلد على شفا المجاعة.
مع اقتراب موسم الشتاء، تزداد مخاوف المزارعين من سكان القرى الحدودية في محافظة ديالى شرق العراق، من الأمطار الغزيرة التي تعرّضهم لسيول جارفة مطلع كل شتاء، والتي أدت سابقا إلى خسائر بشرية ومادية كبيرة، بعد إزالة الساتر الحدودي مع إيران.
تعود أزمة القمامة إلى العاصمة صنعاء وغيرها من المدن اليمنية، على خلفيّة توقّف عمّال النظافة عن رفعها إذ لم يستلموا الحوافز المالية الشهرية التي اعتادوها لقاء عملهم الإضافي والمخاطر التي يتعرّضون لها.
تستمرّ أمطار الصيف بالهطول في اليمن على معظم المناطق الشمالية والغربية. ويقول مواطنون في عدد من المحافظات إن أمطار هذا الموسم تعد الأكثر غزارة منذ سنوات.