بدأت في عاصمة كازاخستان أستانة، اليوم الأربعاء، الجولة الحادية عشرة لمباحثات أستانة حول سورية، وذلك بلقاء الوفد الروسي مع وفد النظام. وتتصدر اللجنة الدستورية والوضع في إدلب جدول أعمال هذه الجولة.
جاءت حكومة عادل عبد المهدي، التي وافق البرلمان على 14 وزيراً منها، صادمة ومُحبطة للشارع العراقي، خصوصاً بعد الوعود التي أطلقها الأول، إذ إن أغلبية الوزراء الجدد لديهم صلات قرابة مع رؤساء كتل وأحزاب، وبعضهم متهمون بالفساد، بحسب مسؤولين.
يواصل النظام السوري محاولات التشويش على اتفاق سوتشي من خلال التلويح بعمل عسكري في إدلب، لكن فصائل المعارضة تقلل من خطر تهديداته باعتباره عاجزاً عن تعطيله طالما استمرت التفاهمات التركية الروسية.
قال رئيس وفد المعارضة السورية إلى أستانة، أحمد طعمة، إن "اتفاق إدلب يسير وفق ما تمّ ترسيخه"، مؤكداً أن "عملية تنظيم الجيش الحر تجري على قدمٍ وساق"، ومعتبراً أن "الاتفاق حقق ما كان يصبو إليه الشعب السوري من أمن وأمان".
كيف لا يُربط اسم بغداد بالمأمون، وكانت بغداد العلم في أثناء حكمه أغنى من بغداد النفط، لأنها كانت عاصمة العالم في البحث والدراسة في كل العلوم، كانت عاصمة البحث في السماء والأكوان، في اللامنتهي والمطلق
ترتفع المؤشرات الإيجابية بشأن تنفيذ اتفاق إدلب الأخير، على الأقل من جانب المعارضة السورية، التي أكّدت التزامها بتنفيذ الاتفاق، ولا سيما في ما يتعلّق بالمنطقة العازلة، وسط معلومات عن نيّة "هيئة تحرير الشام" الالتزام به أيضاً.
تشهد محافظات عراقية عدة أزمة وقود خانقة، تسببت في طوابير طويلة من السيارات أمام محطات الوقود، وسط اتهامات متبادلة بين المسؤولين الحكوميين وأصحاب المحطات بالتسبب في الأزمة.
تبدأ اليوم الاثنين في مدينة جنيف، اجتماعات تجريها الدول الضامنة لمسار أستانة حول سورية، وهي تركيا وروسيا وإيران، مع المبعوث الأممي إلى سورية وفريقه، من أجل إقرار تشكيل اللجنة الدستورية وفقا لمخرجات مؤتمر سوتشي.