بات العمل على إصلاح الانحطاط السياسي اليوم ضروريا في بلدان عربية كثيرة. ينطلق هذا الإصلاح من القاعدة الشعبية للمجتمع نحو إصلاح المؤسسات العليا في الدولة، لتقبل التغيير والتكيّفَ مع الضرورة اللازمة لتطور البلدان والحالة السياسية بعد نجاح الثورات فيها.