Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام لبنانية: مسيّرة تستهدف سيارة على طريق البازورية جنوبي لبنان
بينما كان الطلاب المقبولون في المدارس اليابانية في مصر ينتظرون إعلان بدء الدراسة بين لحظة وأخرى، إذا بقرار مفاجئ من وزارة التعليم يقضي بتأجيل الدراسة إلى موعد غير محدّد، وإعادة الطلاب إلى مدارسهم الأصلية. ووفقاً لوزير التعليم، طارق شوقي، جاء القرار نتيجة عدم اكتمال التجهيزات المطلوبة في بعض المدارس، مؤكداً أن عبد الفتاح السيسي هو من حسم قرار التأجيل.
إن كان الوزير صادقاً، فهو يدين نفسه، إذ يعني ذلك أنه كان سيسمح ببدء الدراسة في تلك المدارس، قبل استكمال المنشآت والتجهيزات المطلوبة، لكن تسريبات من داخل البرلمان تنقل عن الوزير قوله إن السيسي قرّر التأجيل، بعد رفض اليابانيين طلبه مضاعفة رسوم الدراسة في تلك المدارس.
أياً كانت الخلفيات الحقيقية لقرار التأجيل، الشاهد فيه حالة التخبط والرعونة التي تتجاوز ملف المدارس اليابانية، وتميز مختلف جوانب العملية التعليمية في مصر.
وإنصافاً للوزير الحالي، يجب تذكّر أن مهمة وزير التعليم في مصر، منذ عقود، هي التجريب وإدخال التعديل ثم الرجوع عنه، من دون "سياسة" تعليمية أياً كانت. فلا توجه عاما واضح، ولا تصور متكامل للأهداف المبتغاة من التعليم. والفجوة الحاصلة بين التعليم وسوق العمل المصري في اتساع مستمر منذ السبعينيات، من دون أي جهد لسدها أو حتى تثبيتها. فهناك تركيز شديد على التوسع الأفقي، وزيادة أعداد المتعلمين كيفما اتفق. وتلفظ الجامعات سنوياً ما يزيد عن نصف مليون خريج في تخصصات نظرية ومكتبية، مثل القانون والآداب والتجارة، فرص العمل فيها نادرة. بينما الأعمال الفنية والمهن ذات المهارات اليدوية والوظائف النوعية، تفتقد العمالة المؤهلة لها.
ومن أبرز الدلائل على غياب السياسة وانعدام الرؤية في التعليم، تضارب القرارات بشأن شهادتي الثانوية العامة، والابتدائية. حيث تتأرجح القرارات الرسمية مثل البندول، بين إلغاء الصف السادس الابتدائي ثم إعادته. وتعديل شهادة الثانوية العامة لتصير عاماً، أو عامين، أو ثلاثة كما يعتزم الوزير الحالي. وفي كل مرة، يتم الرجوع عن القرار بعد فترة قصيرة، من دون تفسير أو تبرير، كأن أسباب التعديل انتفت فجأة أو لم تكن أصلاً.
منذ نحو أربعة عقود، لم يتول حقيبة التعليم في مصر تربوي، ولو مرة واحدة. فكل وزراء التعليم في مصر جاؤوا من تخصصات بعيدة عن التعليم أو التربية. كذلك لم يتول المهمة أبداً أحد الوكلاء في الوزارة أو أحد خبرائها المتخصصين في جوانب العملية التعليمية مثل المناهج أو تأهيل المعلمين أو حتى إدارة المنشآت التعليمية، على الرغم من أن أروقة الوزارة تكتظ بعشرات بل مئات، خبراء ومتخصصين على مستوى رفيع من التأهيل معرفة وممارسة.
لا أسرار خفية وراء تدهور التعليم المصري، فالأسباب واضحة لمن يريد أن يرى ويفهم. والتعليم الذي يبني الإنسان، ومن خلاله تنهض المجتمعات، لا يراد لمصر أن تعرفه. وربما هي مصادفة ألا يأتي أبداً وزير تعليم من قلب العمل التعليمي والتربوي.
وربما أيضاً مصادفة، أن كل وزير يبدّل ويغير في محتوى التعليم ومراحله، كما لو كان يغير ديكور مكتبه. وربما هي مصادفة ثالثة، أن لا وزير واحدا منذ عقود سعى إلى تحديث (وتطوير) التعليم الفني الذي يفتقده بحق سوق العمل. وهي بالطبع مصادفة أخرى، ألا يبحث أحد عن توجيه التنسيق الجامعي نحو التخصصات النادرة والمطلوبة للتنمية الشاملة، أو التحديث الصناعي أو الاستصلاح والزراعة والمجالات التقنية وريادة الأعمال وإدارة المشروعات الصغيرة وتنمية الأفكار وقيادة المجتمعات المحلية والعمل التنفيذي. وأخيراً، يتصادف أن تشهد مصر، على مدى عقدين، سهولة وسلاسة في إنشاء جامعات خاصة، تتشابه اهتماماتها وتتوازى في تكرار التعليم الحكومي النظري والمكتبي، من دون ضبط من الدولة أو تدخل للتوجيه نحو التخصصات المطلوبة.
لا مجال هنا للتحجّج بذريعة المؤامرة الخارجية، فما يفعله المصريون في أنفسهم يعفي أي متآمر خارجي من جهد التخريب والتدمير. وبعد عقود من استنساخ السياسات نفسها، وإصدار القرارات نفسها، ثم إلغائها، صارت مصر تجيد وبامتياز، التخريب المستدام، للتعليم.. ولغيره.
الشحن البحري
الصورة
رودولف سعادة... ملياردير البحار يحول دفته إلى موجات الإعلام
الصورة
هكذا أثرت هجمات البحر الأحمر على شركات السيارات والطاقة والتجارة
الصورة
فوضى شحن عالمية بسبب البحر الأحمر وبنما... وأوروبا تلجأ إلى روسيا
الصورة
تطورات ردود فعل شركات الشحن على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
الصورة
ميرسك تحذر من استمرار اضطرابات البحر الأحمر للنصف الثاني من العام