حاول وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، من خلال استقالته بذريعة "رفض الخضوع للإرهاب" وعدم القدرة على مواصلة السياسة "الانهزامية" أمام "حماس"، استعادة تأييد اليمين الإسرائيلي المتطرف، فيما شكلت استقالته الطلقة الأولى والأهم لبدء المعركة الانتخابية في إسرائيل.