Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
وسائل إعلام تابعة لحزب الله: مدفعية الاحتلال تستهدف أطراف حلتا وكفرشوبا جنوبي لبنان بالقذائف الفوسفورية والضوئية
أثيرت في الأيام الأخيرة قضية استخدام لحوم دواجن نافقة في شوربة (
حساء
) الدجاج التي بدأ موسمها في
باكستان
مع ارتفاع حدّة
البرد
، علماً أنّ الإقبال على هذا الطبق يكثر في المطاعم المتنقّلة وكذلك لدى الباعة الذين يتوزّعون على قارعات الطرقات. وتناول الطعام في تلك الأماكن هو الخيار المفضّل للباكستانيين من أصحاب
الدخل المحدود
، وسط غلاء مستشرٍ على خلفية تدهور قيمة الروبية الباكستانية في مقابل الدولار الأميركي تحديداً. وللمطاعم المتنقّلة تاريخ في باكستان، فهي تنتشر في ربوع البلاد، لا سيّما في الأماكن المزدحمة من قبيل الأسواق، حيث نجد عشرات منها، على الرغم من تقارير كثيرة تتناولها فتتّهمها بأنّها "تبيع
الأمراض
".
والثمن الرخيص لما تقدّمه هذه المطاعم يغلب على ما يُنشَر حولها في البلاد، فيغض المواطنون الطرف عن الأضرار التي تلحقها بصحتهم. ما يهمّ هؤلاء، الفقراء خصوصاً، أنّها في متناول الجميع وكلّ بحسب ما يملك من مال. ولأنّها كذلك، فقد آثرت السلطات المعنية كذلك التزام الصمت في ما يتعلق بأضرار مأكولاتها المحتملة. وثمّة سبب آخر يقف وراء صمت السلطات، وهو أنّ أصحاب تلك المطاعم المتنقلة يقدّمون رشى لها، خصوصاً للعاملين في البلديات. ومن المثبت أنّ مالكيها يعمدون إلى تخصيص حصص ممّا يجنونه يومياً لرجال الشرطة وعناصر البلدية التي تتبع إليها مناطق عملهم. فيبدو الأمنيون والمسؤولون البلديون أكثر حرصاً على بقائها والحفاظ عليها من أصحابها أنفسهم. بالتالي، إلى جانب عدم وجود خطة لدى الحكومة من أجل التخلّص منها أو على الأقلّ ضبطها، في الإمكان الإشارة إلى سببَين أساسيَّن للإبقاء على تلك المطاعم المتنقلة، وهما أنّها توفّر الغذاء للفقراء وهذا ما يعني أنّ الناس يؤيّدونها ويدعمونها، بالإضافة إلى أنّها تفيد رجال الشرطة وعناصر البلدية.
اقــرأ أيضاً
حمّى الضنك لا ترحم باكستان
بالعودة إلى لحوم الدواجن التي لم تُذبح بل نفقت لسبب أو لآخر، فإنّ اللجوء إليها يأتي على خلفية أنّها رخيصة الثمن، فيما الرقابة غير متوفّرة. وثمّة من يعبّر عن قلقه، لا سيّما مع اقتراب فصل الشتاء الذي يكثر الإقبال خلاله على حساء الدجاج. يُذكر أنّ هذا النوع من الحساء يُعَدّ وجبة مفضلة، ليس فقط بالنسبة إلى فقراء البلاد، إنّما كذلك بالنسبة إلى أثريائها عند اشتداد البرد.
وفي هذا السياق، راحت وسائل الإعلام تتناول هذه القضية، لا سيّما أنّ الأمر غير محصور في منطقة معينة. وعلى الأثر، راح مواطنون كثر يحجمون عن تلك الوجبة. مصري خان، المعروف في منطقة أبدره التابعة لمدينة بشاور (شمال شرق) بأنّه بهلوان (بطل) نظراً إلى ضخامة جسمه، من بين هؤلاء، فيقرّ أنّه بدأ يتفادى تناول هذا الحساء، علماً أنّه كان يتناوله يومياً مع ابنه وسيم. ويقول لـ"العربي الجديد": "منذ فترة، رحت أشعر بأنّ ثمّة شيئاً غير سويّ، إذ إنّ مذاق اللحم في الحساء كان يبدو غريباً وكذلك رائحته. وبعد الأخبار التي أشارت إلى استخدام دواجن غير مذبوحة، بل نافقة بسبب المرض، انقطعت عن تناول الحساء في الخارج. وصرنا نعدّه في البيت مرّة أسبوعياً". يضيف مصري خان: "لدينا إدارة رسمية خاصة تعنى بالطعام والشراب غير أنّها فاشلة، للأسف. بالتالي يستطيع أيّ كان أن يتلاعب بصحتنا وحياتنا، كيفما أراد. وهؤلاء المتورّطون في قضايا مماثلة يدركون جيداً أنّ أحداً لن يحاسبهم. فقد سبق للجزّارين (القصّابين) أن باعوا لحوم حمير وحيوانات أخرى غير صالحة للاستهلاك من دون أن تأتي الحكومة بأيّ فعل في حقهم". ويؤكد أنّ الحلّ اليوم هو "بتجنّب تناول الطعام في الخارج قدر الإمكان، وليس أكثر".
اقــرأ أيضاً
معلّمون مهملون في جنوب باكستان
وكانت صحيفة "إكسبريس" المحلية الصادرة باللغة الأردية قد نشرت شهادة أحد العاملين في محلّ صغير يبيع ذلك النوع من الحساء في منطقة هشت نغري في قلب مدينة بشاور. والعامل الذي لم تكشف الصحيفة عن هويته، أفاد بأنّ أصحاب ذلك المحلّ الصغير يشترون الدواجن التي تنفق من دون ذبح ويستخدمها في الطهو. أضاف أنّه بهدف تحسين المذاق، يعمدون إلى استخدام أنواع من البهارات والمواد الكيميائية المضرّة بالصحة. وكشف العامل نفسه في شهادته، أنّه في خلال أيام البرد القارس التي تُعَد موسم حساء الدجاج، ينقل التجّار أطناناً من الدواجن النافقة من دون ذبح من إقليم البنجاب ويبيعونها بأسعار بخسة للمطاعم المتنقلة ولبائعي الحساء على قارعة الطرقات في مدينة بشاور. وهكذا يتناول فقراء البلاد ذلك بعيداً عن أيّ رقابة حكومية.
إعصار
الصورة
إعصار "جاماني" يجتاح مدغشقر: قتلى وآلاف المنكوبين
الصورة
روسيا: أقوى إعصار منذ نصف قرن يضرب سيبيريا
الصورة
الإعصار أوتيس يدمّر "بيت طرزان" الشهير في أكابولكو المكسيكية
الصورة
خسائر فادحة للثروة الرعوية في ليبيا بعد انقشاع "دانيال"
الصورة
إعصار تيج المداري يسبّب نزوح 10 آلاف شخص في اليمن